عندما عرج بالنبي محمد صلى الله علية وسلم إلى السماء من بيت المقدس ابتدأ معراجه من الصخرة المشهودة في بيت المقدس (القدس)، فهي لهذا بقعة طاهرة مباركة، شأنها في ذلك شأن كثير من الآثار الإسلامية الطيبة التي ذكرت في السيرة النبوية العطرة. وروي عن عمر بن الخطاب...